أسوة حسنة كانوا، لمن يفكر كيف يدخل سرورًا على قلب مسلم، لمن يبحث كيف يربت على كتف امرأة معيلة، فقدت الاطمئنان فكانوا سندها شكرًا لكم لأنكم كنتم قدوة، كنتم نموذجًا مشرفًا، شكرًا من المرأة المعيلة أيضًا، حين أوقفتم الحيرة في قلبها، وأوقفتم دوامة التفكير بمستقبل أطفالها.. شكرًا وألف شكر لا يكفي لتقدير عطائكم
أتعهد بدعم مشروع ميثاق العائلة لنصرة المرأة الفلسطينية والوقوف إلى جانبها، وأدعو الجميع ليكونوا شركاءً لنا في هذا الميثاق، دعماً لصمود الأسرة الفلسطينية ونشراً لقضيتها العادلة في كل مكان.
نحن نؤمن بأن دعم المرأة الفلسطينية المعيلة لأسرتها هو دعم لصمود العائلة الفلسطينية بأكملها، ومن هذا المنطلق نساند ميثاق العائلة، وندعو الجميع للوقوف معنا في هذا المسار الإنساني، نصرةً للعدالة وتضامنًا مع فلسطين.
أتعهّد بدعم مشروع ميثاق العائلة لنصرة المرأة الفلسطينية المعيلة لأسرتها، ومن خلال التزامي وموقعي، أحثّ أبناء الأمة جميعًا على أن يلتزموا بهذا الميثاق، ليكونوا عونًا لشعبنا الفلسطيني في صموده من خلال ميثاق العائلة
نحن في الائتلاف الكشفي العالمي لنصرة القدس نتعهد بدعم ميثاق العائلة لنصرة ودعم الأسرة الفلسطينية والمرأة المعيلة لأسرتها في فلسطين، وندعو جميع أبناء الأمة للمشاركة في هذا الميثاق ودعمه ونشره على أوسع نطاق.
ميثاق العائلة يدعم العائلة الفلسطينية في أكناف بيت المقدس، وهو مشروعٌ استراتيجيٌّ فمن مصلحة الأمّة دعم الشعب الفلسطيني والمرابطين في الأقصى، نشكر كل من ساهم في ميثاق العائلة، وقعت ميثاق العائلة لأتبنى أسرة فلسطينية لمدة عام.
تتحمل العائلة الفلسطينية العبء الأكبر في هذا الكفاح المقدس، وواجبنا أن نسندها، ويأتي مشروع ميثاق العائلة لمأسست هذا الدعم.